هل تستفيد عاملات المنازل من حماية قوانين العمل العربية؟
العمل المنزلي هو العمل المؤدى في أسرة أو أسر أو من أجل أسرة أو أُسر، ويمكن أن يشمل هذا العمل مهام كتنظيف المنزل، والطبخ، والغسيل، وكي الملابس، ورعاية الأطفال أو كبار السن أو أعضاء الأسرة.
العمل المنزلي هو العمل المؤدى في أسرة أو أسر أو من أجل أسرة أو أُسر، ويمكن أن يشمل هذا العمل مهام كتنظيف المنزل، والطبخ، والغسيل، وكي الملابس، ورعاية الأطفال أو كبار السن أو أعضاء الأسرة.
إن تمكين المرأة يقتضي بالضرورة تهيئة البيئة المناسبة لها كي تتمكن من الاستمرار في العمل، بحيث تتقدم نحو الوصول إلى مراتب متقدمة من التميّز والنجاح. وفي الوقت نفسه، لا تحرم من حقها في إنجاب
لم تعد ظاهرة العنف الوظيفي والتحرش الجنسي ضد المرأة العاملة، أو المرأة في مكان العمل، قاصرة على بلد معين. ففي البلدان العربية أيضاً تنتشر وبشكل ملحوظ، وان تباينت نسب وجودها تبعاً لحجم التفاوت
سعياً من معايير العمل الدولية وحرصاً منها على تكريس حماية الأمومة على وجه يتفق مع أهداف هذه المعايير وروحها المكرسة في العديد من الاتفاقيات الدولية وعلى الأخص الاتفاقية الدولية رقم 183 لسنة 2000
لا يزال معدل مشاركة المرأة العربية في القوى العاملة في البلدان العربية في حده الأدنى مقارنة مع بلدان العالم، إذ يبلغ 26 في المائة مقارنة بالمعدل العالمي الذي يبلغ 56 في المائة، في حين يبلغ معدل
وُلدت فكرة الضمان الاجتماعي والحماية الاجتماعية كإطار لنظام جَماعي يعتمد على مبدأ التكافل والتضامن في تحمُّل كافة الأعباء والمخاطر. وقد ضمنت هذه الحماية بإعلان فيلادلفيا عام 1944 الذي أكّد
يشير مصطلح البطالة إلى نسبة أفراد القوي العاملة الذين ليس لديهم عمل ولكنهم متاحين للعمل ويبحثون عن الوظائف. ويختلف تعريف القوى العاملة والبطالة تبعاً للبلد. وتُعرف البطالة
على الرغم من أن قوانين وأنظمة العمل النقابي العربي لا تميز في الواقع بين الرجل والمرأة، وخاصةً من حيث الترشيح والانتخاب إلا أن حضور المرأة في المراكز القيادية في النقابات لا يزال ضعيفاً. ولهذا
هل تراعي قوانين وأنظمة التفتيش في البلدان العربية النوع الاجتماعي؟ يشكل تفتيش العمل جزءًا من إدارة العمل التي تتطرق إلى مسائل الارتقاء بتشريعات
المساواة بين الجنسين في فرص العمل والترقية في قوانين العمل في البلدان العربية لا يزال معدل مشاركة المرأة العربية في القوى