اليوم العالمي حقوق الإنسان
اليوم العالمي حقوق الإنسان بعد مرور 76 عاماً على الإعلان العالمي لحقوق الإنسان: هل ما زال المثل الأعلى عالمياً؟
اليوم العالمي حقوق الإنسان بعد مرور 76 عاماً على الإعلان العالمي لحقوق الإنسان: هل ما زال المثل الأعلى عالمياً؟
نظّم الاتحاد العربي للنقابات بالاشتراك مع المنظمة الجهوية الأفريقية للاتحاد الدولي للنقابات اجتماعا يومي 3 و 4 تموز/يوليو في الجزائر العاصمة. وجمع اللقاء الذي انتظم برعاية الاتحاد الدولي للنقابات، ومركز الانتقال العادل، واستضافه الاتحاد العام للعمال الجزائريين، نقابيين من إفريقيا والمنطقة العربية، الذين ناقشوا السبل التي يمكن بها للنقابات العمالية المساهمة في إرساء حوكمة للهجرة على أساس الحقوق التي تحمي وتحترم العمال المهاجرين وتسهم في تحقيق أهداف التنمية المستدامة في كلّ من بلدان المنشأ والبلدان المستقبلة.
شاهر سعد: "16 مليون لاجئا في المنطقة العربية" هند بن عمار " أشكال جديدة للجوء تتجاوز الحروب والنزاعات المسلحة" يسترجع العالم كل يوم 20 يونيو من كل سنة مآسي أثر من 36 مليون لاجئ في الكرة الأرضية، وهي مناسبة أيضا يعلو فيها صوت المنادين بإحياء السلام وفي صدارتهم النقابات العمالية. فقد تحولت مآسي اللاجئين إلى مادة إعلامية قارة وسط صمت دولي وعجز عن إيجاد حلول سياسية للنزاعات المسلحة وأعمال العنف التي حملت ملايين الناس على مغادرة أوطانهم والإضطرار للعيش في مخيمات لا إنسانية.
يمثل نمو اقتصاد المنصات والتوظيف في هذا القطاع فرصا لخلق مواطن شغل ومرونة لعمليات الإنتاج. لكنّ ذلك ينطوي في الآن ذاته على تهديدات فيما يتعلق باحترام معايير العمل الدولية وقواعد العمل اللاّئق فيما يتعلق بحماية العمال والتغطية الاجتماعية على وجه الخصوص.
أقرّ البرلمان العراقي أخيرا قانونا جديدا للضمان الاجتماعي والتقاعد، بعد تأجيل المصادقة عليه عدّة مرّات. ويهدف القانون إلى تخفيف الضغط على القطاع العام، الذي شهد زيادة في عدد موظفيه من 850 ألفا في عام 2003 إلى حوالي 4,5 مليون موظف، بكتلة أجور تبلغ حوالي 46 ترليون دينار عراقي (31 مليار دولار) سنويًا.